بواسطة محمد محمود
52 مشاهدات

ماذا لو عادت معتذرة؟ لدفنت رأسي بأضلعها، لأخبرتها عن كل ما فاتها بينما لم تكن موجودة، لأخبرتها بكل لحظة مرت و لم تكن بها، لأغسل قلبها بدموعي، لأجعلها تدرك خطأ ما فعلته بي، ثم ألملم شتاتي من بين ذراعيها وأرحل بعيداً عنها .

من قال أنني قبلت إعتذارها؟! كيف لي أن أغفر لمن جعلتني أشعر من فرط أذيتها لي أن الله لا يحبني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقبل أقرا المزيد...