52
العيدُ صوتك إذ يجيءُ مُهنِّئاً والعيدُ وجهك حين يُقبِلُ باسِمَا.
والعيدُ أنت، ففي حُضورك عيدُنا فاقَ الرّبيعَ أزاهِراً وحَمائمَا.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقبل أقرا المزيد...