37
لا أنكِرُ حظيَ السيئ ، تعثُري الدائم ، وطُرقي مبتورةُ النهايات، حُزنيَ المألوف لقلبي ، ووحشةُ الفرحِ داخلي.
الامرُ لا يبدو بهذا القدرِ من البؤس ، أنا أتقبلهُ برضا تام ، طالما أنهُ دائمٌ وغير عابرٍ كالسعادةِ مثلًا أوِ الشعورُ بالحياة ؛ إنهُ يكفلُ عيشي بسلامٍ وخوفٍ آمِن.