بواسطة محمد محمود
نشر اخر تحديث 138 مشاهدات

مثلنا فى تلك الحياة كعيدان الثقاب في علبتها. الكل ينتظر دوره فى الإشتعال. منا من سيشتعل ليشعل شمعة تنير مكانا، ومن سيشتعل من أجل طعام الجوعى، ومنا من سيشتعل ليحدث حريقا هائل،  ومن سينطفئ مع أول إشتعاله بأقل نسمة ريح قبل أن ينجز شيئا و يحترق دون جدوى!

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. أقبل أقرا المزيد...